طب الاعشاب هو انو نستعملو النباتات الطبية تحت اسم الادوية العشبية في علاج بزاف الامراض. هاذ الممارسة معروفة من قديم بحيث عندها الالاف السنين، وهادشي لي مكن الانسان انو يولد واحد معرفة طويلة وعميقة في هاذ المجال على مدى قرون، كحال الطب الصيني لي كيتعتبر كرائد في العلاج النباتي، فالعرب بدورهم لعبو دوركبير في تطوير هاذ العلم، وذلك بفضل غزواتهم وتجوالهم الديني، وجمع المعرفة المسبقة للشعوب لي كيسيطروا عليها. ومن ابرز ما كي اكد هادشي هو تاريخ دستور الادوية المغربي لي كيعود الى عام 711بعد الميلاد (السنةالثاية والتسعون للهجرة).
من بعد ومع تقدم الكمياء، مبقاش يمكن للطب الكلاسيكي يكون بلا وجود طب الاعشاب، واصبح من الممكن عزل المكونات النقية لاي نبتة وانتاج مشتقاتها الاصطناعية جزئيا، ثم تصنيح جزيئات مركبة كميائيا. فكل كل نبتة كتحتوي على مجموعة مواد حيوية ثانوية، بحال : المركبات الفينولية والزيوت الأساسية والتيربينويد والجليكوسيدات والتربين والفلويدات والتانيس، ولي ليها مجموعة من الثاثيرات العلاجية المختلفة ، مثل علاج امراض الحساسية، الكبد وامرض المناعة الذاتية وغيرها من الامراض.